يعد محمد عبد الجليل أحد أبرز اللاعبين المهاريين فى تاريخ النادى الأهلى، وكان له بصمته الواضحة مع الفريق منذ أن تم تصعيده لصفوف الفريق الأول من قطاع الناشئين.
"أقوى الجنود يختار لها القدر أكبر المعارك" لذلك لم يكن فى قدر حسن مصطفى لاعب الأهلى ومنتخب مصر السابق سوى أن يكون لاعب وسط، يحمل عبء القتال وحده.
نجم اليوم واحد ممن خلدوا أسماءهم فى تاريخ الكرة المصرية، هو أسطورة المنتخب الوطنى والاتحاد السكندرى عبد الفتاح الجارم وواحد ممن أحسن صياغة التاريخ.
"عيد ولعها" بهذه العبارة التى انتشرت فى الوسط الرياضى لخص المعلق التونسى عصام الشوالى، خلال مباراة مصر والبرازيل بكأس القارات، مسيرة أحمد عبد الملك مع الكرة.
لم يحظ أيمن عبد العزيز بالاهتمام الإعلامى الذى يستحقه، خاض تجارب احترافية عدة، ولعب لـ6 فرق تركية، ومع ذلك لم يعطه الإعلامى الرياضى حقه.
يقول الأديب الأورجوانى إدورادو جاليانو، فى كتابه الأسطورى "كرة القدم بين الشمس والظل" عن حارس المرمى فى هذه اللعبة، إنه المذنب دائمًا.
عرف عبد الستار صبرى اللعب منذ الطفولة، كان فى صغره موهبة مبهجة للعين كرويًا، وفـى سنواته المبكرة فك ألغاز الكرة وروضها.
يقال أن أعظم اللاعبين لم ينجحوا في مهنة التدريب، وأعظم المدربين لم يكونوا لاعبين بارعين، لكن لأن لكل قاعدة استثناء فكان الاستثناء في الكرة المصرية هو المعلم والأسطورة حسن شحاتة
تخيل لو غنت ليلى مراد أغنية يقول مطلعها :" روح النشادر تعمل إيه لما أسقط من طولى".وهل تتخيل أنه بالفعل عرض أحد المؤلفين على القيثارة ليلى مراد هذه الكلمات لتغنيها
لنجوم الزمن الجميل كثير من هذه التجارب والحكايات التى تحدثت عنها صحافة زمان وكتبها النجوم بأنفسهم ومنها تجاربهم مع أول دور واول قبلة وأول رحلة