في الوقت الذي وجهت فيه منظمات حقوقية مشبوهة التهم الملفقة للأمن المصري بالقتل خارج نطاق القانون، عقب ملاحقة المتهمين المطلوبين بمأموريات ضبطهم ورفضت تقارير تلك المنظمات المأجورة الإعتراف بقيام هؤلاء الإرهابين.
أدان أهالى الدرب الأحمر الحادث الإرهابى الذى وقع أمس، مشيدين بتضحيات رجال الشرطة التى بذلوها فى التصدى لذلك الارهابي قبل تنفيذه عمليات ارهابية.
"الحسن عبد الله" شاب لم يتخطى عمره السابعة والثلاثون، ذهب لطريق اللاعودة، عندما قرر أن يسلم عقله للجماعات الإرهابية والمتطرفة.