لا يزورهم الخجل، ولا يعرفون طعم الصراحة، ولم يمتلكوا شجاعة الاعتراف بالفشل ولو لمرة واحدة خلال السنوات الماضية، هم ظاهرة تستحق الدراسة تحت عنوان عريض: «متى يرتدى أهل الفشل برقع الحياء؟!».
لا يوجد المزيد من البيانات.