اهتمت شريعتنا الإسلامية بالأعراض اهتمامًا بالغًا، واتخذت من التدابير التشريعية والعقابية ما يضمن صيانتها وحمايتها، فجعلت حفظها مقصدًا من مقاصدها الكلية الرئيسية، وحرمت الاعتداء عليها بالقول أو الفعل.
لا يوجد المزيد من البيانات.