دائمًا تمطر ثم يتوقف المطر، كلما جُرحت.. شفيت، بعد الظلام يأتي النور، في كل يوم تغيب الشمس ثم تعاود الظهور من جديد، تقع أوراق الأشجار في الخريف لتزدهر مجددًا في الربيع.
أنا التى خطت خطوات تحت سقف من النجوم، على ضوء القمر المتلألأ، تحت قطرات من الماء التى تشتد كلما سرت وحيدة، لكنى لم أبالى!
كثرت المشاكل فى أيامنا تلك، بل أصبحت مثل ظاهرة ليس لها أى حل لا من قريب أو حتى بعيد، وصار الكل يشكو من الكل أو البعض من البعض، وهناك من يكتمها بداخله وتكون خاتمة ذلك شبه وخيمة ويتمخض عنها الكثير من الأمراض التى ليس لها أى علاجات من عضوية ونفسية إلخ.
الأمراض النفسية مثلها كالعضوية تماما يجب أن يهتم بها الشخص ويذهب إلى الطبيب عند بداية ظهور أعراضها ولكن الأمر مختلف فى مجتمعنا المصرى
الرياضة محبوبة الجميع لأنها تخطت مرحلة كونها مجرد نشاط ترفيهى إلى كونها لغة عالمية تساعد شعوب العالم على التواصل والتقارب وتبادل الخبرات والثقافات.
النظر إلى صور العطلات والإجازات والمناسبات السعيدة يسبب نوعا من الإشراق والبهجة، ويحسن النفسية ويخلصك من الحزن الناتج عن الضغوط اليومية والعملية..<br>
أليس من حق الروح أن تتألم؟ إذا كان الجسد يمرض ويعانى فإن الروح أيضاً تمرض وتعانى وتتمنى لو كان بإمكان صاحبها أن يبوح بما داخله من اضطرابات وآلام تكاد تقضى عليها.<br>
الدهون عدو لصحة الإنسان وحذرت منها العديد من الدراسات، لكن هناك عدو آخر أكثر ضررًا وهو السكر وقد أوصت منظمة الصحة العالمية "WHO " بتناول الإنسان جرعة من السكريات لا تزيد يوميًا على 10%.
سؤال يحجم عن إجابته الكثيرون رغم ضرورته الملحة وتكراره ممن يعانون بعض الأعراض التى تصنف أنها ضمن قائمة الأمراض النفسية على الرغم من الاعتراف بأن هناك خللاً يصل إلى حد اليقين بأن هناك بالفعل
بعد أن أتم العشرين عامًا فرحًا مبتهجًا بحياة جديدة، بعد أن أكمل تعليمه البسيط، وكان يأمل فى هذه الحياة عيشةً مبهجة.. فخرج يبحث عن عملٍ يكسب منه قوت يومه.
الإحباط شعور يمر به الكثيرون نتيجة ضغوط الحياة اليومية، وتعد ممارسة الرياضة من أهم الأشياء للتخلص من هذا الشعور.
كثرة الضغوط التى يتعرض لها الإنسان طوال الوقت خاصة أنها تمنعه من بذل كل طاقته داخل عمله وحياته الشخصية.
جميعنا نمر بضغوط فى حياتنا اليومية، فالمرأة غير العاملة تعانى الكثير من الضغوط سواء فى تربية الأطفال أو ضغط المنزل والزوج، أما إذا كانت المرأة والرجل يعملان
قد نمر كثيرا بضغوط فى حياتنا اليومية، وهذه الضغوط قد تساعد فى تغير مشاعرنا واحتياجاتنا وطموحنا، وهذه الضغوط قد تغيرنا وقد نشعر أننا فى حاجه إلى التحدث مع شخص يفهمنا، ويوضح لنا ما نمر به من مشاكل وضغوط.
يقول الدكتور محمد حلمى أخصائى السمنة والنحافة والتغذية العلاجية, إن زيت بذور الكتان أو المشهور بالزيت الحار, له الكثير من الفوائد على صحة الإنسان.
فى ظل الإيقاع السريع للحياة، وفى ظل ذلك الصراع بين الوصلات العصبية فى المخ، وعدم قدرة الشخص على تحمل مزيد من البرامج الإرشادية، وكلمات النصح النظرية فى حل المشاكل وتخفيف أحمال وأعباء الحياة.
كشفت إحصاءات بريطانية حديثة ارتفاع عدد الأطفال الذين لا تزيد أعمارهم عن 10 سنوات والذين يقدمون على إيذاء أنفسهم بنسبة 70% خلال العامين الماضيين.