أعيد عرض لوحة للفنانين بيتر بول روبنز وأنطوني فان دايك في قصر تشاتسوورث، بمنطقة إيست ميدلاندز في إنجلترا، بعد 45 عاما من سرقتها.
على غرار الأفلام العالمية الشهيرة مثل فيلم THE THOMAS CROWN AFFAIR (1999) ، الذى تدور أحداثه حول سرقة اللوحات الفنية، وتحولت السرقات إلى واقع يتخطى عالم الأكشن والخيال
فى يوليو 2002، هزت عملية سرقة فى المتحف الوطنى للفنون الجميلة فى أسونسيون فى باراجواى العالم، ليس فقط بسبب الأعمال الفنية المفقودة..
طرحت لوحة الرسام الإيطالي تيتيان فيسيليو " 1490-1576" وهي "الراحة في الرحلة إلى مصر" "1512"، التي عثر عليها عام 2002 في كيس بلاستيك بدون إطار في محطة للحافلات في لندن بعد سبع سنوات من سرقتها.
أعلن مكتب الأمن الداخلى الأمريكى في نيويورك، أن وحدة التحقيق التابعة له ستعيد لوحتين دينيتين مهمتين من القرن الثامن عشر إلى بيرو.
أعيدت لوحة سُرقت من متحف قلعة هاجز للطفولة المغلق عام 1989 إلى متحف جلاسكو الذى يعد ضمن أهم المتاحف في المدينة الاسكتلندية.
كان النازيون شغوفين بالاستيلاء على اللوحات الفنية، لكن فى السنوات الأخيرة عادت بعض هذه اللوحات إلى أصحابها
تجديد حبس تشكيل عصابى مكون من 3 أفراد، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بسرقة اللوحات الإعلانية الخاص بشركات الدعاية المثبتة بالطرق السريعة بأسلوب " الفك " بدائرة القسم. .
تعرف كثير من البلدان أن الفن ليس رفاهية، لكنه هوية وسيادة ودليل حضارة، لذلك تسعى هذه الدول لحماية أعمالها الفنية والإبداعية بشتى الطرق..
سرق لصوص، مؤخرًا، عملاً فنيًا، يرجع تاريخه إلى القرن السادس عشر من داخل كنيسة فى بليجكا، وجاءت السرقة قبل أيام فقط من قيام خبراء الفن بفحص اللوحة