تناولت أعمال أدبية كثيرة شخصيات من "أصحاب الهمم"، أو ذوي الاحتياجات الخاصة.. وأغلب هذه الأعمال كشف عن قدرات متميزة لهذه الشخصيات، تكاد تتخطى، أو تتخطى بالفعل، قدرات شخصيات أخرى كثيرة من أصحاء الأجساد..
لعلنا جميعا قد لاحظنا، خلال السنوات السابقة، مع إقامة دورات "الألعاب الأوليمبية" ثم دورات "الألعاب البارالمبية".. أن عدد الجوائز التي تحصل عليها مصر،
هناك عدد من الدارسين في العلوم الإنسانية، ومنها علم الاجتماع، لم تخل دراساتهم من روح إبداعية. وفي هذه الوجهة يمكن أن نستعيد، على الفور، عالم الاجتماع الراحل
فى روايات نجيب محفوظ، على تنوع عوالمها وامتداد مسيرة إبداعها واختلاف تواريخ صدورها، تلوح مجموعة من المفردات المتكررة، التي لها طابع مكاني وزمني معا
إذا كانت جائزة نوبل لا تخلو من انحيازات، منها انحياز جغرافى لبلدان دون غيرها، وانحياز لغوى للغات دون أخرى، وانحياز سياسى جعلها تصل لمنشقين عن نظم معادية للغرب..
ليست هناك جائزة أدبية عالمية يرضى عنها الجميع كل الرضى، ويتفق حولها الجميع كل الاتفاق، وتلقى من الجميع كل القبول .. وأسباب عدم الرضى، أو عدم الاتفاق والقبول.
تمثل العمارة مجالا إبداعيا وظيفيا (يجمع، على نحو مباشر، بين الوظيفة "الجمالية" والوظيفة "النفعية")، يمكن خلاله، بسهولة، اختبار مدى التأثير لثقافة مهيمنة على ثقافة أخرى
عملت لعدة سنوات في النصف الأول من ثمانينيات القرن الماضي بالصحافة الثقافية، كتبت خلالها عن الأدب والعمارة والسينما والمسرح والفن التشكيلي مقالات يمكن القول إنها عابرة للتخصص
رأى الفنان محمد التاجي أن فيلم "الأرض" للمخرج العالمي الراحل يوسف شاهين، واحد من أسوء أفلام السينما المصرية، وذلك حسب ما أعلن عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، ذلك التصريح الذي أثار الجدل في الساعات الماضية.
إن أية مطالعة سريعة لبعض المواقف المتنوعة، عربيا، إزاء ظاهرة العولمة، خصوصا عند مناقشة علاقتها بالهوية وبالثقافة العربيتين، تكشف بسهولة عن اختلاف وتباين واضحين، حيث يمكن بوضوح رؤية مشهد يكاد ينتمي إلى مسرح قديم..
الذكاء الاصطناعي ظاهرة علمية كبيرة، أصبحت تمثل موضوعاً حيويّاً بحاجة إلى اهتمام متصل، بحكم أن هذه الظاهرة لها علاقة بأوجه حياتنا المتعددة، وإن كانت هذه الظاهرة
التعبير في هذا العنوان ليس لي، هو تعبير استخدم كثيرا مقترنا بهذه المبدعة المعمارية العراقية، أو عراقية الأصل، التي عاشت مغتربة، وربما ملتبسة الهوية، لفترة طويلة خارج العراق
قال الدكتور الناقد حسين حمودة، إن 30 يونيو، من بين أهم الأيام التي عرفتها مصر خلال التاريخ المعاصر، فهى مثلت إرادة غالبية الشعب المصرى بكل فئاته وأطيافه.
بدعوة من العالم الجليل، الأستاذ الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، أقيم في شهر رمضان ببيت السناري بالقاهرة حفل إفطار حضره عدد كبير من المثقفين والمثقفات والمبدعين والمبدعات
عبر الدكتور محمد حسين حمودة الحاصل على جائزة الدولة التقديرية في الأدب، عن سعادته بالحصول على الجائزة لأنها من الدولة المصرية، قائلا: "حاسس إن في حاجة أقدر أقدمها لبنتي
جائزة الدولة التقديرية تمنح سنويا للمتميزين في الإنتاج الفكري في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية
أعلن الدكتور حسين حمودة عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، صدور العدد العاشر من دورية نجيب محفوظ المرأة في عالم نجيب محفوظ، الصادر عن المجلس الأعلي للثقافة.
قال الدكتور والناقد حسين حمودة، إنه مشارك فى ندوة "حرافيش نجيب محفوظ"، التي سوف تقام بمعرض أبوظبى الدولى للكتاب في دورته الـ 33، ومن المقرر أن ينطلق المعرض يوم 29 أبريل الجارى
حظى مسلسل «الحشاشين» بإشادة واسعة من مثقفين كبار وبارزين، معبرين عن إعجابهم بعناصر العمل الفنى المختلفة، فى الكتابة والإخراج والديكور والتصوير والأداء التمثيلى.
قال الدكتور الناقد حسين حمودة، إن الدراما التاريخية تقدم للمبدعين المشاركين فيها مادة غنية، على مستوى الكتابة والسيناريو والإخراج والتمثيل والتصوير إلى آخر العناصر الفنية المتنوعة