لم يكن تسلق الأهرامات فى منتصف القرن الماضى أمر مجرما، وكان هناك مشاهير يقومون بذلك إلا أنه منع فى اواخر التسعينيات حفاظا المعلم الأثرى الفريد وقدسيته، وكان يقبل السائحين من مختلف البلدان.
شتان الفارق بين ما قام به المصور الدنماركى الذى التقط صورا مرفوضة فوق سطح الهرم الذى يحظى باحترام وقداسية كبيرة لدى الشعب المصرى..