«قد يبدو هذا الحديث حزيناً أو محبطاً، ولكن رأيت أن أشارككم صورة من الماضى وأخرى من حاضرنا الذى نعيشه ونكابده معاً، على الأقل كما أراه، لعلنا نتفكر فيما أصابنا.. وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية».
لا يوجد المزيد من البيانات.