دائما ما تسعى قوى الشر والظلام، من المنظمات الإرهابية والدول الداعمة للإرهاب، إلى خلق حالة من القلق لدى الشارع الوطنى، بغرض جعله مشتت الذهن، وذلك من خلال طرح قضايا ليست من الأولويات بهدف إشغال صناع القرار عن العمل الوطنى وخدمة الجماهير..
ربما يكون الوقت مبكرا على تعلم دروس من فيروس كورونا، وما فعله بالبشر عبر العالم، وحجم التغيرات التى سوف يتركها على سلوك البشر وطريقتهم فى الحياة.
بالنظر إلى خرائط الصراع فى العالم يبدو مقسوما إلى نوعين واضحين، فى العالم الثالث تتواصل الصراعات المسلحة والحروب الأهلية وتتزايد التنظيمات الإرهابية مثل داعش وأخواتها