عبر عشرات الآلاف من المغردين عن حبهم وتقديرهم لوالدتهم، من خلال هاشتاج "اوصف امك بتغريده"، الذى تصدر قائمة تريند تويتر فى مصر خلال الساعات الأخيرة..
بضحكتها المبهجة وخفة دمها وقوتها خطفت قلب كل من شاهدها من المرة الأولى فلم تكن بالنسبة لهم فتاة مريضة أو ضعيفة ولكنها مصدر إلهام لكل الأطفال من ذوى القدرات الخاصة..
نعم لا أحد كالأم، لأن من الممكن عزيزى القارىء، أن يكون لديك أفخر أنواع السيارات وأحدثها، أو امتلاكك لقصر أو بيت فاخر، أو أن يكون لديك زوجة جميلة وأموال لا حصر لها، لكن الأفضل والأعظم أن يكون لديك أم تقبلها كل صباح ومساء،
تختلف حياة الأم تماما بعد دخول طفلها في حياتها فتصبح مرتبطة دائما به وغير حرة في القيام بأي شىء لا يناسب رضيعها.
كم من تضحيات قدمتيها أيتها المرأة تقومين بأعمال شاقة مؤبدة ولا تشتكين تتألمين ولا تبوحين لأحد وتستطيعين أن تنيرى مدينة بأكملها.