لا يتنسى لكثير من الأمم أن تحظى بملحن مثل بليغ حمدى، فالمعجزات لا تتكرر كثيرا، وأصحاب البصمة الإبداعية الحقيقية لا يجود الزمان بهم على الدوام، والدليل على هذا هو أننا منذ أن فقدناه منذ 25 عاما، لم يستطع أحمد أن يشغل مكانه.
لا يوجد المزيد من البيانات.