تمر هذا الشهر الذكرى السابعة عشرة لرحيل الأديب العالمى نجيب محفوظ، إذ رحل في 30 أغسطس عام 2006، عن عمر يناهز 95 عاما، وهو أول أديب عربي حائز على جائزة نوبل في الأدب عام 1988..
عشرات الأعمال الأدبية ما بين الرواية والقصة والمسرح، نشرها الأديب العالمى نجيب محفوظ، أبدع في مجال الرواية، فاستحق أن يكون عميدا للرواية العربية، وسيد الأدب العربى بلا منازع..
تحل اليوم الجمعة 30 أغسطس الذكرى الـ13 على رحيل الأديب العالمى نجيب محفوظ، والذى غاب عن عالمنا عام 2006، تاركا خلفه تراثيا ثقافيا وأدبيا كبيرا.
فى حياة كل منا أيام وفترات صعبة، تسبب لنا أزمات وصعوبات تمتد فترات طويلة، بعضها بسبب حدوث مكروه، أو اتخاذ قرار صعب، وربما سماع أنباء غير متوقعة.
كل كتاب نقرأه يترك فينا انطباعا مختلفا، ويعلمنا شيئا جديدا فى تفاصيل الحياة، وذلك لاحتوائه على تجربة مغايرة خاضها مؤلف الكتاب..
يوم الخميس المقبل، تمر الذكرى الـ 12 لرحيل الكاتب العالمى نجيب محفوظ، الذى أبدع نحو 37 رواية حققت جميعا شهرة كبيرة.
رحل الكاتب العالمى نجيب محفوظ منذ 12 عاما، وبالتحديد فى 30 أغسطس 2006، ورغم مرور السنوات لا تزال الكتب الجديدة تصدر عنه .
لم يكن نجيب محفوظ واحدا من بين عشاق كوكب الشرق أم كلثوم إلا أن قصة عشقه للست فيما بعد سبقتها واقعة مشاجرة كلامية بينه وبين أحد أصدقائه الذين عشقوا صوت..