نتيجة لضغوط الحياة وكثرة المسئوليات، قد يصاب البعض بحالة من الغضب الشديد الذي يتحول إلى توتر، مما يؤدي إلى ردود أفعال غير مريحة..
دائمًا ما تظهر صورة الموظف المثالي هو شخص مبتسم متفهم يجيد التحكم في أعصابه ويتعامل بشكل لطيف مع الآخرين. ولكن ما كشفته دراسة أمريكية جديدة، هو أنه في بعض الأحيان لا يكون الأمر كذلك
عندما يكون شخص غاضبا، كل ما يحتاجه، هو البقاء وحده، أو حتى الابتعاد عن سبب المشكلة.
بعد أن انتهى اليوم، هل يمكنك عد كم مرة صرختي في وجه طفلك؟، فلا شك أن الأطفال يقومون بأفعال غريبة ومتهورة تجعل آباءهم يصابون بنوبة من الغضب والصراخ وقد تصل أحيانا إلى التعنيف.
هناك الكثير من المواقف اليومية التي نتعرض لها، تتسبب في إثارة غضبنا، لدرجه لا نستطيع السيطرة على أنفسنا
يتعرض كل شخص لأوقات غصب لا يستطيع فيها التحكم بأعصابه، وقد تكون هناك عواقب وخيمة على صحته نتيجة لهذه النوبات.
مجموعة من النصائح يجب الانتباه إليها، للتعامل الأشخاص أصحاب النفسية الضعيفة التفاصيل خلال الأسطر التالية.
الذكاء الوجدانى.. تحكم فى مشاعرك..
الغضب يؤدى للكثير من التصرفات الخاطئة والانفعالات غير المنطقية، لذلك تقدم الدكتورة أسماء عبد العظيم، بعض الخطوات التى يمكنك بها السيطرة على الغضب.
تقدم استشارى الطب النفسى بعض النصائح التى تساعد الإنسان فى التخلص من الشعور بالغضب. <br>
نصائح للأمهات لتعليم أطفالها كيفية السيطرة على غضبهم يقدمها خبير بعلم النفس للأطفال وكيفية التعامل مع نوبات غضب طفلك فى سن السنتين والثلاث سنوات