كشفت ردود الفعل من بيان «الأزهر» الرافض لتكفير داعش، بزعم «لا تكفير لمسلم مهما بلغت ذنوبه»، عن تطرف أصولى «غير دينى»، وانتشار ثقافة التكفير وصولًا إلى منتسبى العلمانية والمدافعين عنها، وهو ما يُطلق عليه «الأصولية العلمانية».
لا يوجد المزيد من البيانات.