كثير منا يشاهد آلاف الصور منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعى يوميا، دون رقيب أو حسيب، ويبادر كثير من رواد مواقع التواصل فى نشر صور شخصية تمثل انتهاكا لحرمة الحياة الخاصة..
"ممكن نتعرف؟"، "صورتك جميلة"، "فاعل خير أريد التواصل معك".. بمثل هذه الكلمات المقتضبة يقع الكثير من الضحايا لابتزاز جنسى أو مادى، عبر الإنترنت.