فى الطريق من المنزل إلى المدرسة، كان الطفل الصغير يُمنى نفسه ويمتع سمعه وبصره بعمالقة الإنشاد الدينى والمديح والفلكور الشعبى المصرى، الذين اتخذوا من الشوارع والمقاهى المجاورة لمسجد السيدة زينب تجمعًا لهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.