تمر اليوم الذكرى الثلاثين على رحيل الأديب الكبير يوسف إدريس، إذ رحل عن عالمنا فى 1 أغسطس عام 1991، عن عمر يناهز 64 عاما.
رغم ما قدمه من إبداع فى فروع الأدب المختلفة، القصة القصيرة، والمسرح، والرواية، إلا أنه يبدو أن السينما أدارت ليوسف إدريس ظهرها، ليس تقصيرا من قلمه وهو الأكثر تعبيرا عن البيئة المصرية
طبيب ترك "سماعة الأطباء" ودفتر "الروشتات" من أجل الأدب، بعدما حمله ولعه بالأدب والقصص القصيرة والمسرح إلى الكتابة ليصبح بذلك من أشهر الأدباء المصريين والعرب
تمر اليوم الذكرى الـ94 على ميلاد الأديب الكبير الراحل يوسف إدريس، وهو رائد من رواد القصة القصيرة.
تمر اليوم الذكرى الـ92، على ميلاد أبو القصة القصيرة فى مصر الأديب يوسف إدريس، المولود بقرية البيروم التابعة لمركز فاقوس فى 19 مايو 1927، فيما غادر عالمنا فى 1 أغسطس عام 1991، عن عمر ناهز 64 عاما.
رغم ما قدمه من إبداع فى فروع الأدب المختلفة، القصة القصيرة، والمسرح، والرواية، إلا أن السينما أدارت ليوسف إدريس ظهرها.
إذا اعتبرنا أن الأديب العالمى الراحل نجيب محفوظ هو أبو الرواية العربية، وأن الأديب الكبير الراحل توفيق الحكيم هو أبى المسرح العربى، فيوسف إدريس هو أبو القصة القصيرة، وأحد رواد تلك الفنى الأدبى الكبير، فهو أحد أهم من ساهموا وتركوا إرثا أدبيا كبيرا ما بين القصة والرواية، لكن ظلت الأولى معشوقته الأبدية.