تعلق قلبه بالأناشيد الدينية التى تمدح رسولنا الكريم وآل بيته، منذ الصغر فقد ورث جمال الصوت من خاله المنشد محمد عبده، وكانت والدته كثيرا ما تتغنى بالأناشيد الدينية ذات الطريقة الصوفية..
حباه الله الصوت الجميل الشجى الذى مكنه أن يصبح عضوا رسميا فى فرقة الانشاد الدينى لينضم إليها، وتم قبوله عضوا لجمال صوته وشارك مع الفرقة فى العديد من إحياء المناسبات..
حباه الله بصوت شجي فعمل على تسخيره فى فن الإنشاد الدينى، رسما لنفسه خطوات ثابتة فى تعلم هذا اللون من الفن وهو فن الإنشاد الدينى، جاء من أقصى الصعيد للدراسة فى جامعة الزقازيق..
"فى رحاب سيدنا الحسين تعلق قلبه بنور الله وحب أل البيت وحفظ أجزاء كثيرة من القرآن الكريم، وكان يقطع مسافات عشرات مئات الأميال من قريته بشمال الشرقية إلى محافظة القاهرة
أهدى العم "محمد أحمد على عبد الحليم" 50 عاما نقاش لديه أربعة أبناء عامل باليومية من أبناء عزبة، سمعان 2 التابعة لقرية شيت الهوى مركز كفر صقر بمحافظة الشرقية، لقراء "اليوم السابع" الآذان بصوته.
صدر عن الدار المصرية اللبنانية كتاب شيق فى مادته وموضوعه هو "فن الإنشاد الدينى" للباحثة والصحفية مروة البشير، وترى الباحثة أن مصر أول دولة فى العالم للإنشاد الدينى.