الأطفال هم من يدفعون النصيب الأكبر من فاتورة النزوح ويتحملون العبء و المعاناة، فهم يمثلون ثلث النازحين فى اليمن ككل وهم الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض، ويفقدون حلمهم بالتعليم.
من مخيمات الميل إلى مخيمات جو النسيم أيضا على حدود مأرب، تأخذ المخيمات نفس الشكل والمكان يتشابه كثيرا مع سابقه ولكن لا يواجهه الجبل ، وجدنا هناك نوع آخر من الأمنيات الصغيرة تعبر عن بساطة وبراءة الطفولة.