أقام الجيش اللبنانى، مواقع دفاعية حول منطقة عرسال، فيما استعد عمال الإغاثة لمساعدة اللاجئين السوريين المقيمين فى مخيمات فى جرود عرسال.
أعلنت "جبهة النصرة" أن "إحدى الفصائل تخضع الآن لمحكمة شرعية بعد ضربها حاجزا من حواجز عرسال بلبنان بسبب اعتقال أحمد جمعة (الذى فجر أحداث عرسال)"