..واِمْرَأةٌ سَبِىٌّ يعنى مَأسُورَةٌ، لا تستغرب من حديث «سبى النساء» فليس لنا يد فيه، مفروض علينا من أعلى جهة فتوية، لانفتى والمفتى شوقى علام فى المدينة.
أكدت دار الإفتاء أن ما يفعله هؤلاء الخوارج المسمَّوْن بـ"داعش" وغيرهم، من اختطافٍ للنساء المسيحيات والإيزيديات، إنما هو إكراه على البغاء، وحرابة وإفساد فى الأرض.
سنوات استباحت فيها "داعش" الدماء والأنفس، وكانت النساء من ضمن الضحايا اللواتى دفعن ثمن إرهابهم،
تألمت بشدة عندما رأيت تنظيم داعش الإرهابى عندما قام بأسر نساء الإيزيديين وذلك فى أكبر عمليات الاستعباد الجماعى منذ عصر الاستعباد الأسود فى أمريكا
أفتى تنظيم "داعش" الإرهابى، فى العراق وسوريا، بجواز سبى النساء، وخطفهن وتملكهن ووطء النساء البكارة منهن،