"اتجوزت وأنا صغيرة فى السن وجوزى على باب الله وظروفه على قده، اشتغلت وعملت عربية فول بقالى أكتر من 20 سنة، ومعايا ابني الوحيد اللي خلفته بعد حرمان من الخلافة 14 سنة".
"الشغل مش عيب طالما بالحلال، ونفسى أعلم أولادى ويكونوا فى أحسن حال".. بهذه الكلمات يمكن أن تلخص حال قصة أسمهان أحمد، الشهيرة بأم منة، أشهر بائعة صحف بالبحيرة.
لم تعرف يوما معنى الرفاهية فمنذ نعومة الأظافر ولمدة تزيد عن 50 عاما، تحملت السيدة الصابرة تربية الأبناء والإنفاق عليهم عن طريق الزراعة والعمل في الأرض..
تغطية خاصة قدمها تليفزيون اليوم السابع عرض خلالها قصة عماد عسل الطالب بكلية طب جامعة الأسنان جامعة الإسكندرية، من مركز شبراخيت التابعة لمحافظة البحيرة
عماد عسل، طالب في كلية طب أسنان جامعة الإسكندرية، من مركز شبراخيت التابعة لمحافظة البحيرة، اعتاد على العمل منذ طفولته لمساعدة أسرته، وذلك فى عدد من المهن المختلفة.
يارب سد عنى، واديني من السماء للأرض وايدني الصحة" دعوات تتضرع بها "جيهان" كل صباح، الفتاة ذات الـ 30 عام، لم تجد مفرًا من العمل الشاق، لذلط تجدها تقف أمام ورشة لتصليح كاوتشوك
تمر الساعات ثقيلة على السجين الذى لا يرى الشارع وربما يكون فى حبسه وحيداً لا يرى سوى جدران الغرفة التى يتجول بينها أما هبة وجدى فلها سجن خاص فمنذ ولادتها وقد حكم عليها ألا تشاهد سوى سقف غرفتها الذى أصبح أكثر شيء تحفظه عن ظهر قلب.
"احنا كان عندنا سرطان واتحديناه وخفينا منه بس ميادة بتقاوم وهتخف خالص منه".. بتلك الكلمات بدأت الشقيقتان "ملك وميادة" حديثهما عن رحلة علاجهما من السرطان بتحدي وإرادة .
" أنا عايش من 20 سنة فى الشارع نفسي ارتاح وأخف من الأمراض اللي فى جسمي ولو موت يلفونى بعلم مصر عشان معنديش غيره " بتلك الكلمات الممزوجة
في استجابة سريعة لليوم السابع، توجه فريق من وزارة التضامن، لـ"عم محمد" عقب نشر قصته في اليوم السابع وتم إيداعه دار مسنين.
لم يجد "عم أحمد" من يحنو عليه، فهو يعيش في غرفة مظلمة تنبعث بها روائح كريهة غير ادمية يتحرك بكرسى متحرك
قال الدكتور حسام المصرى، المستشار الطبى، لرئاسة مجلس الوزراء، إنه تقرر إجراء عملية جراحية بالعين لأقدم شيال مصري "عم عاطف"، فضلاً عن إجراء فحص طبي شامل له.
بين أربعة جدران عاشت نصف عمرها حبيسة الأفكار السوداء واليأس، بعد أن تسببت فى إصابة أمها بالانزلاق الغضروفى نتيجة لحملها والصعود بها للدور الرابع.
ماذا سيحدث لو امتلكنا عداد للعمر، ليقول لنا ما فات وما تبقى، ونستطيع من خلاله معرفة ما تغير فينا من الخارج والداخل
"نفسى أعرف أكتب وامسك القلم زى أصحابى من تانى".. بهذه الكلمات بدأت الطفلة سلوى من محافظة الإسكندرية حديثها عن مأساتها التى بدأت منذ بلوغها الخمس سنوات.
لم يكن كلب الشوارع المسكين "أرثر" يتخيل أن القدر يخبأ له أكثر مما يتوقع، حيث تحول بين ليلة وضحاها من مجرد كلب بدون مأوى، لا يعلم من أين يأتى بوجبته التالية
سيدة بسيطة لا تعرف معنى المستحيل، تمتلك صلابة الرجال.. صباح محمد بدوى والمعروفة بـ"أم محمد"، توفى رب الأسرة وترك لها تركة ثقيلة مكونة من أربعة أبناء.