دخل الوالد غرفة ابنه الصغير وهو يحمل فى يده زجاجة صغيرة بداخلها ثمرة برتقال كبيرة، تعجب الطفل وهو يحاول إخراج البرتقالة من الزجاجة، وسأل أباه مندهشاً كيف دخلت البرتقالة فى هذه الزجاجة.
تعَرّض لتجربة مبكرة فى طفولته جعلته يصل إلى حكم ذاتى بأنه لا يستطيع التعلم، فعندما كان فى الخامسة من عمره، التقط لعبة من ألعاب "الفك والتركيب" .
لا تراه إلا مغتماً محبطاً، ولا تقطر عينه إلا يأساً مثبطاً، ولا تسمع منه إلا قنوطاً صراحاً وسخطاً بواحاً، يدمن التسويف، ولا يعرف إلا التخويف.
لم يجد الزوجان بُداً من زيارة الطبيب النفسي طلباً للمساعدة في حل مشكلة لطالما أثارت الخلاف بينهما ، ذلك أن الزوجة لا تستشعر الأمان في علاقتها بزوجها.
يُحكى أنَّ ملكاً أصيب بمرض شديد ، وعجز الأطباء عن علاجه ، فأرسل إلى أكبر حكماء عصره ليسأله عن دواء له، ولما فحصه الحكيم قال له: ما تحتاجه أيها الملك هو أن تلبس قميص أحد السعداء
ولد فى قرية مصرية من أبوين مصريين متوسطى الحال، وتعلم القراءة والكتابة فى منزل والديه دون أن يذهب إلى الكُتّاب.
اصطحب أحد الأثرياء ابنه في رحلة إلى بلد فقير ليريه كيف يعيش الفقراء، وأمضيا فيها بضعة أيام في مزرعة لأسرة فقيرة معدمة ، وفي نهاية الرحلة سأل الأب الثري ابنه عن مدى إعجابه بالرحلة.
ولد في العام الذي توفي فيه جاليليو، توفي والده قبل ولادته، لينشأ في كنف جده ثم أمه، وهو في المرحلة الثانوية كان مولعاً بصنع الأجهزة الميكانيكية أكثر من الدراسة،
جلس حكيم على شاطئ البحر متأملاً جمال الطبيعة، وتدفق الأمواج وسرعتها، وفجأة يلمح عقرباً يحاول الفرار من الماء الذي كاد يُغرقه، أسرع الحكيم لينقذ العقرب.
كان يضيق ذرعاً بما يردده وزيره من كلمات يراها لا توافق كل سياق تُذكر فيه ؛ ففى كل حادثة يردد الوزير جملة لا يكاد يبرحها وهى "خير إن شاء الله.
قرأت قصة عن رحالة قديم وقد دخل بلدة فأعجبه ما فيها، ثم زار مقابرها فقرأ على أحد شواهدها : هذا قبر فلان، ألّف كتاباً وكان عالماً جليلاً ، ومات وعمره يومان