رغم وجود العديد من مشكلات الخصوصية، قام فيس بوك ببناء تطبيقًا للتعرف على الوجوه بين موظفيه سمح لهم بالتعرف على زملائهم وأصدقائهم من خلال توجيه كاميرات الهواتف الذكية إليهم.
مثل أكثر من 30 مليون مواطن مصرى، أمتلك حساب عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أتصفحه يوميًا وأنشر "بوستات" وأتفاعل مع "بوستات" الآخرين سلبا أو إيجابًا، وأتابع أخبار بعض الأهل
علقت محكمة ألمانية، اليوم الاثنين، مؤقتا، قرار صدر فى فبراير الماضى عن مكتب الكارتل "المنظم الوطنى للمنافسة فى ألمانيا"، الخاص بأمر فيس بوك بتقييد ممارساتها فى جمع البيانات فى ألمانيا.
لا تزال شركة فيس بوك تعانى من الآثار المترتبة على فضحية "كامبريدج أناليتيكا"، إذ أن المشكلة لم تؤثر فقط على معنويات الموظفين الحاليين بفيس بوك، بل أثرت أيضا على الموظفين المحتملين للشركة..
أظهر استطلاع للرأى أجرته شبكة إن بى سى نيوز وصحيفة وول ستريت جورنال، أن نحو 60 فى المئة من المجيبين لا يثقون فى حفاظ فيس بوك على معلوماتهم الشخصية.
اكتشف باحثون أمنيون بشركة UpGuard للأمن السيبرانى، أن بيانات مئات الملايين من مستخدمى فيس بوك يتم تخزينها على خوادم أمازون السحابية دون حماية
لم يكن 2018 عاما عاديا بالنسبة إلى "فيس بوك"، إذ تعرضت الشبكة الاجتماعية العالمية لعدد من الكوارث والفضائح والمشاكل، التى تسببت فى خسائر مالية
يقدم "اليوم السابع" لقرائه خدمة "اعرف كل حاجة فى دقيقة"، والتى تتضمن حصادا مختصرا لأهم وأبرز الأحداث فى شتى المجالات الإخبارية منها العربية والعالمية والاقتصادية والفنية والرياضية.
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن التحقيق الفيدرالى الذى يجرى حول قيام "فيس بوك" بمشاركة بيانات مع شركة الاستشارات السياسية كامبريدج أنالتيكيا قد تم توسيعه ليركز على تحركات وبيانات عملاق التكنولوجيا.
على أعقاب فضيحة "كامبريدج أنالتيكا" تحاول شبكة فيس بوك طوال الوقت طرح الكثير من المميزات فى محاولة لحماية بيانات المستخدمين، وتوفير مزيد من الأمان لهم
أعلنت شركة "فيس بوك" أنها بدأت التحقق من صحة الصور ومقاطع الفيديو التى يتم نشرها عبر المنصة الاجتماعية الأكبر فى العالم.