المئات مجتمعين في حلقة كبيرة يتوسطها لاعبان يمسك كل منهم عصا صنعت للتحطيب ذات وزن خفيف وشكل جذاب، يتفاعل الجميع مع حركات اللاعبين.
يخرج من منزله فجرًا باحثًا عن رزقه، صابرًا على ابتلاء الله بوفاة 11 بنت وولد وهم فى طفولتهم، لا يرجو شيئًا سوى الاستقرار فى مكانه الذى يحصل منه على قوت يومه بين مدن محافظة الشرقية..
"ورثت المهنة من أبويا وجدى وأتقنتها" جملة قالها العم محمد محمد رشاد" 51 سنة من قرية المهدية مركز ههيا بمحافظة الشرقية ليؤكد مهارته فى ممارسة مهنة تعلمها من الأجداد.
مهنة تصليح وابور الجاز، مازالت متواجدة، مع إستخدام عدد من المواطنين بالقري والنجوع وابور الجاز القديم، في الطهي والتدفئة.