يبدو أن المتاجرة بالدين، واستغلال المقدسات الدينية الإسلامية، أصبحت صفة ملاصقة للأتراك، فلم يتاجر أحد بالقضية الفلسطينية، كما تاجرت بها تركيا.
أكدت وزارة الأوقاف، حرمة المشاركة فى مظاهرات 28 نوفمبر الجارى، قائلة: إنها حرام شرعا لكونها متاجرة بالدين ونفاق باسمه وإعادة إنتاج لفكر الخوارج وانتهاك لحرمة المصحف.