لم تعد كتابة التاريخ حكرًا على المنتصرين فقط، فاليوم أصبح من حق الجميع أن يروون تواريخ من وجهة نظرهم وحسب موقعهم من العالم حتى لو كانوا متشردين وأوغاد أو أصحاب قنوات أو ناشطين على الفيس بوك،
لا يوجد المزيد من البيانات.