فى الشوارع تجد مواكب الحزن والسعادة، ويخرج الأفراد للاحتجاج أو الاحتفال، وقبلها بحثا عن لقمة العيش، خاسرون كانوا أو رابحون.
"أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي..وأسمعت كلماتي من به صمم" ،أبيات مازالت محفوظه على تمثال صاحبها في شارع المتنبي وسط العاصمة العراقية بغداد.