رصدت كاميرا الوكالة الأوروبية صورا للأقبال الكبير من المواطنين على شراء الكنافة والقطايف في أيام رمضان داخل الأسواق في المصرية حيث شهدت اقبال كبيرا
تجولت كاميرا تليفزيون "اليوم السابع" في بوابة المتولي بالقاهرة القديمة، حيث يوجد محل عتيق قد لا يلفت انتباه المارة.
تثبت المرأة المصرية يوما تلو الآخر أنها ذات عزيمة فولاذية، مهما واجهت من صعاب تتغلب عليها بمختلف الطرق، ولعل قصة السيدة "فيفى السيد مصطفى"، خير دليل على ذلك
رصدت كاميرا "اليوم السابع"، كرم المصريين خلال شهر رمضان المعظم، حيث يلقى الأهالى بشوارع مصر التمر وبعض قطع الحلوى داخل سيارات المارة للإفطار عليها خاصة مع اقتراب ساعة الإفطار يوميا.
فى شوارع المحروسة، لديك فرصة واحدة للحياة، وأمامك أكثر من طريقة للموت، المهم أن تختار الطريقة الأنسب، وفقًا لعدد من سيحملونك فى الجنازة، وأفضل طريقة هى التى يسميها المصريون بعفوية «ميتة ربنا»
يبدو حال الشارع المصرى يرثى له الآن، ليس بفضل الثرثرة السياسية غير المجدية حول الارتفاع الجنونى للأسعار، أو الانتقادات اللاذعة لأداء الحكومة والبرلمان.
اختلطت الأمور فى الشارع المصرى بشكل مستفز وأصبحت الملكية العامة وحقوق المواطن المصرى فى استخدام الشارع أو الرصيف درب من الخيال.
انتشرت مؤخرا ظاهرة سير الدراجات النارية بالشوارع والطرقات، بلا لوحات معدنية، وهو ما يعد خطر على الأمن العام.
طالب المواطن "شريف شعبان" المسئولين بضرورة تطهير العاصمة من القمامة بعد تفاقهما وانتشارها بشوارع المحروسة
فى عقل كل واحدة منهن تحتل العزيمة والإصرار مساحة كبيرة فى الوقت الذى يفتقد فيه كثير من الرجال لتلك الإرادة.
بملاءة صغيرة حاولت بعض السيدات ستر عورتها أمام المارة.. ولكن لم يستطعن حجب صرخاتهن التى تتعالى مع كل محاولة لصغيرها أن يخرج إلى هذه الحياة.. إحداهن تساعده فى الخروج من أحشاء أمه وأخرى تبحث عن «مشرط» أو «مقص» لتفصله عن ذلك الحبل الذى ربطه بها شهوراً تسعة، ولم يكن أمام السيدة الثالثة.