قلنا مرارا وتكرارا إن الكائنات الإخوانية لا تعترف بالأوطان ولا بالقيم الأخلاقية ولا بالخصومة الشريفة، وإن آلية انتشارهم فى مختلف دول العالم مع انغلاقهم على أنفسهم فى هذه الدول تجعل منهم مجموعات وظيفية أشبه باليهود
لا يوجد المزيد من البيانات.