الأمم المتحدة لاتزال حائرة وهى تتعامل مع ملف «الروهينجا»، فهى أمام وضع معقد سياسياً واجتماعياً وإنسانياً، تحاول أن يكون لها وجود لكن السلطات البورمية ترفض باستماتة
لا يوجد المزيد من البيانات.