لم يكن يتوقع طبيب اينشتاين وهو يشق جمجمته خلال تشريح جثته فى 17 أبريل عام 1955 بعد وفاته، ليدرس ذلك المخ العبقرى، أن البشر سيكونوا
لا يوجد المزيد من البيانات.