هناك الكثير من الأوبئة التي اختفت بعد أن توصل العلم إلى حل لها لكن هناك أيضا الكثير من الأوبئة التي تظهر بشكل مفاجئ ومنها وباء جدرى القرود الذى لا يعرف العالم كيف نشأ
هناك دراسة حديثة على حبوب اللقاح تؤكد أن أجزاء كثيرة من أوروبا لم تتأثر بالهجوم البكتيرى. المعروف بالموت الأسود
قدم اليوم السابع بثا مباشرا مع قرية النزلة بالشرقى بهجورة التابعة لمركز نجع حمادى شمالى شمال قنا، حيث يحتفل أهالى القرية بذكرى نجاتهم من الطاعون.
تسبب الطاعون فى وفاة 50 مليون شخص في القرن الرابع عشر ، أو 60 % من إجمالى سكان أوروبا.
يكثر الموت فى زمن الأوبئة والحروب مقارنة بأوقات السلام والرخاء والصحة، لذا فإن انتشار الطاعون فى أوروبا فى العصور الوسطى تسبب فى كارثة.
أصبح تحور جائحة فيروس كورونا المستجد إلى وباء جديد باسم "الفطر الأسود" مسار تساؤلات جديدة عن مدى خطورة الإصابة بهذا المرض، وهل دخلنا إلى مرحلة الرعب التى لا يمكن السيطرة عليها.
كان وباء الموت الأسود قد استكمل مساره بحلول أوائل خمسينيات القرن الثالث عشر، لكن ظهر الطاعون مرة أخرى على مدار عدة قرون.
مرة ثانية يؤثر فيروس كورونا المستجد على الاحتفالات الكنسية والمسيحية بالكريسماس، وعيد ميلاد يسوع المسيح، فقد اتخذت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
بعد وفاة النبى محمد صلى الله عليه وسلم، بدأ ما يعرف بعصر الفتوحات الإسلامية، وهى عدة حروب خاضها المسلمون ضد بيزنطة والفرس والبربر والقوط فى السنوات ما بين (632–732) فى العهدين الراشدى والأموي..
نظر المؤرخون إلى الوراء فى العديد من الأوبئة السابقة، التى منها الموت الأسود
كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أن رجل في العشرينات من عمره من "نيو مكسيكو"، بالولايات المتحدة، توفى بسبب الطاعون الدبلى.
عرف الإنسان منذ القدم، الأمراض المعدية، وانتشرت على مدار التاريخ البشرى العديد من الأوبئة.
يحاول الباحثون التوصل إلى طفرة في الشفرة الوراثية لفيروس كورونا المستجد، تساعد فى التعرف على الفيروس القاتل ومن ثم التغلب عليه بإنتاج لقاح للوقاية منه.
بحسب كتاب "عودة الموت الأسود.. أخطر قاتل على مر العصور" تأليف سوزان سكوت وكريستوفر دنكان، فإنه من المؤكد أنه لم يمت كل من اتصل بشخص مصاب.
منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" تحرص وزارة الصحة على إصدار البيانات الرسمية، لتوضيح عدد الحالات الجديدة من الإصابات والوفيات.
فى زمن الأوبئة ليس الجميع خاسر، فهناك مجالات ومهن قد تستفيد وتتطور بفضل جائحة معينة، ويتغير مسارها بشكل مع مختلف مع انتهاء الوباء.
على مدار التاريخ، كانت المعرفة الطبية حول سبب انتشار الوباء وكيفية علاجه محدودة للغاية.
منذ بداية الخلق، وعرف الإنسان الأوبئة والطواعين الفتاكة التى حصدت أرواح الكثير من البشر.
من المعروف أن الأوبئة دمرت العالم من كل النواحى سواء كان الأمر متعلقا بالصحة أو بالاقتصاد أو بالسياسة.
تسبب ظهور حالات إصابة بمرض الطاعون بأحد المقاطعات الصينية، جدلا ومخاوف.