يحمل من اسمه نصيبًا، وتشبه قوته الخارقة ما نسمعه من حواديت أبوزيد الهلالى، لا يتأثر بالنار ولا يخدشه الزجاج، ولا يصيبه أذى حتى لو مرت من فوقه سيارة نقل، إنه الطفل أحمد الهلالى ابن محافظة أسيوط الذى لم يتخط عمره 8 سنوات.
يحمل من اسمه نصيبًا، وتشبه قوته الخارقة ما نسمعه من حواديت أبوزيد الهلالى، لا يتأثر بالنار ولا يخدشه الزجاج، ولا يصيبه أذى حتى لو مرت من فوقه سيارة نقل.