بعد مرور 16 عاما على هجمات 11 سبتمبر عام 2001، تأكد خبراء الطب الشرعى فى نيويورك من هوية أحد الضحايا بفضل اعتماد تكنولوجيا أكثر تطورا لفحص الحمض النووى للرفات البشرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.