فى إشارة إلى التقدم الذى أحرزته فى احتواء تفشى فيروس الإيبولا، أزالت الحكومة الليبيرية محرقة للجثث وتخلصت من الأوعية التى تضم رماد أكثر من ثلاثة آلاف من ضحايا الإيبولا
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، ارتفاع إجمالى حصيلة المصابين بعدوى الفيروس القاتل إيبولا لأكثر من 20 ألف شخص فى كلا من سيراليون وليبيريا وغينيا.
توفى طبيب آخر فى سيراليون جراء إصابته بمرض الإيبولا، ليصبح الضحية الثامنة من بين الأطباء فى بلد به عدد قليل جدا من العاملين فى مجال الصحة، حسبما قال مسئول بالصحة.
اتهم الدكتور سيريل برودريك البروفيسور فى أمراض النباتات سابقا فى جامعة كلية ليبيريا للزراعة والغابات الغرب وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية بالمسئولية عن تفشى وباء الإيبولا فى دول غرب إفريقيا