بعد عام من المقاطعة العربية لقطر، لا الدوحة صارت هى الملاذ الآمن للهاربين من الاخوان فى مصر، ولا الجماعة نفسها صارت تراهن على الدوحة لانتشالها من أزماتها.
فى الوقت الذى يوفر فيه الملاذات الآمنة للتنظيمات الإرهابية، والكيانات المتطرفة، ومد الجماعات التكفيرية بالمال والسلاح، من أجل تقويض أمن المنطقة، دعا أمير قطر إلى إبرام اتفاقية أمنية
"إرهاب وخراب وفتن"، هذا ما تحمله يد إيران إلى المنطقة العربية، خلال محاولاتها الحثيثة لتنفيذ حلم تأسيس الإمبراطورية الفارسية
مساعى حثيثثة أجرتها السلطات القطرية خلال الساعات الماضية لاستغلال موسم الحج ،لايجاد مخرج للأزمة الخليجية،وهو ما اعتبره خبراء تسيسا واضحا لمناسك الحج يستدعى تدخل من الأمم المتحدة
على عكس ما تحاول قطر إثباته من استقرار أوضاع العمالة الأجنبية لديها، كشف موقع إنجليزى تردى أوضاع العمالة الوافدة للدوحة نتيجة المقاطعة.
نجح الجيش الإلكترونى السعودى فى اختراق الموقع الرسمى للإخوانى يوسف القرضاوى، والسيطرة عليه سيطرة كاملة.
نبهت الصحف الإماراتية، الصادرة اليوم، إلى محاولات وصفتها بـ"البائسة"، تقوم بها قطر لجدولة الأزمة، وأكدت أن موقف الدول الداعية إلى مكافحة الإرهاب
شددت الصحف السعودية، الصادرة صباح اليوم، على رفض الدول الداعية لمكافحة الإرهاب الممول من قطر - "مصر والسعودية والإمارات والبحرين" - المساومات لحل الأزمة القطرية
أكد الإعلامى عمرو أديب، أنه لم يوجه حديثه إلى قطر، ولكن الحديث سيكون إلى الدول الأربعة والتى تقف أمام قطر، قائلا:" محدش ببيع محدش يبيع الشعوب انتوا اكتر ناس