رغم هزائم داعش المتتالية وخسائره الفادحة إلا أن القوات التى تحاربه لم تستطع أن تعلن بشكل مؤكد مقتله أو حتى القبض عليه.
اختفاء أبوبكر البغدادى من شهور، وأنباء عن مقتله، أو هروبه. ومصيره الغامض، كلها علامات تكشف عن المزيد من الخيوط الغامضة، بعد ثلاث سنوات من الصعود الإعلامى للتنظيم وزعيمه.