اقتحم المقهى وسلّم علينا جميعا بحرارة بالغة كما لو كان يعرفنا منذ زمن، وبسرعة رفع الكلفة والمسافة التى تفصله عن الناس، فراح يداعب هذا ويتضاحك مع آخر، ورغم جهلنا به إلاّ أن غالبية الحضور تبسّطوا معه فى الحديث، مجاراة له واستهلاكا للوقت .
لا يوجد المزيد من البيانات.