تحتفل أستراليا اليوم، بعيد العَلم الوطنى، التى بدأت قصته منذ عام 1901 قبل أن يعتمد رسميا عام 1954، وفى السطور التالية سنتعرف على بعض الحقائق ودلالات ألوان العلم الاسترالى.
فى توتر جديد للعلاقات بين دولتين حليفتين فى المعتاد، ولكن هذه المرة ليس بسبب حرب تجارية أو أزمة دبلوماسية أو أزمة لاجئين، ولكن الجديد فى الأمر أن هذه الأزمة ترجع إلى تشابه تصميم وألوان العلم الخاص بالبلدين.
رفعت أستراليا أعلام السكان الأصليين، إلى جانب علمها الوطنى على أقدم مبنى حكومى فيها اليوم الأربعاء، فى خطوة جديدة على الطريق الطويل والشائك نحو المصالحة معهم.