أعلن بنك اليابان المركزي اليوم الأربعاء، رفع سعر الفائدة الرئيسي من نطاق يتراوح بين صفر و0.1% إلى حوالي 0.25%، في مسعى للحد من تراجع قيمة الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي.
كشفت بيانات رسمية صدرت عن الحكومة اليابانية الجمعة أن إنفاق الأسر اليابانية انخفض خلال شهر مايو الماضي بنسبة 1.8% عن العام السابق، وهو أول انخفاض خلال شهرين
بدأت الحكومة اليابانية دراسة إعلان نهاية الانكماش بشكل رسمى، وذلك بعد نحو عقدين من اعترافها بأن الأسعار تنخفض "بشكل معتدل".
ضرب الركود بعد اقوي الاقتصادات في العالم، حيث انكمش انكمش الاقتصاد الياباني بشكل غير متوقع بسبب ضعف الاستهلاك المحلي، الأمر الذي دفع البلاد إلى الركود وتسبب في خسارة مكانتها كثالث أكبر اقتصاد.
فقدت اليابان مكانتها كثالث أكبر اقتصاد فى العالم لصالح ألمانيا فى عام 2023، وانزلقت بشكل غير متوقع إلى موجة ركود حادة فى الربع الأخير من العام الماضى بسبب ضعف الطلب المحلى.
كشف استطلاع ياباني للرأي أن أكثر من 80 % من الشركات الكبرى في اليابان تتوقع أن يتوسع اقتصاد البلاد خلال العام المقبل، مدعوما بتعافي الاستهلاك الشخصي وذلك في أعقاب إزالة قيود كورونا.
تغطية جديدة قدمها تليفزيون اليوم السابع، عن تسجيل اليابان أعلى مديونية في العالم بعد أن بلغ الدين العام 9.2 تريليون دولار.
تعتبر اليابان من أكثر الدول التي تسجل ديونا فى العالم، حيث يبلغ دينها العام 9.2 تريليون دولار، وهو الذى يمثل 266% من ناتجها المحلى الإجمالى، وفقا لصحيفة الاكونوميستا الإسبانية.
قالت صحيفة "إيكونوميك تايمز" الهندية، إن وتيرة التضخم تسارعت فى دول مثل اليابان إلى مستويات شوهدت لآخر مرة في التسعينيات..
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن اليابان تبدأ في إجراء "سياحة اختبارية" في شكل جولات سياحية محدودة في مايو قبل إعادة فتح أبوابها بالكامل للسياحة.
قرر مجلس الوزراء الياباني، تخصيص 500 مليار ين (أي ما يعادل 6ر4 مليار دولار) من الأموال الاحتياطية للعام المالي 2021 لمساعدة الشركات المتضررة من حالة الطوارئ الثالثة التي فرضتها الحكومة في مواجهة جائحة فيروس كورونا.
ارتفع المؤشر نيكى القياسى فى بداية التعاملات فى بورصة طوكيو للأوراق المالية اليوم الجمعة..
هبط المؤشر نيكي الياباني اليوم الجمعة إذ فاقت عمليات بيع لجني الأرباح قبل عطلة نهاية الأسبوع التفاؤل بشأن تعاف اقتصادي عام، بيد أن المؤشر حقق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي.
أغلق المؤشر نيكي الياباني، منخفضاً اليوم الجمعة، بفعل مخاوف إزاء المخاطر التي يشكلها ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 في طوكيو على احتمالات التعافي، لكن المؤشر حقق مكاسب أسبوعية..
نما اقتصاد اليابان بأسرع وتيرة له على الإطلاق في الربع الثالث من العام، منتعشا بقوة بعد أكبر تراجع لحقبة ما بعد الحرب العالمية، إذ ساهم تحسن الصادرات والاستهلاك في تخطي الضرر الناجم عن جائحة فيروس كورونا.
لامست الأسهم اليابانية أعلى مستوى لها في 29 عاما اليوم الاثنين بعد أن نما الاقتصاد للمرة الأولى في أربعة فصول وفي ظل تحقيق تقدم صوب لقاح لمرض كوفيد-19 مما واصل رفع الأسواق العالمية.
ارتفع مؤشر نيكي القياسي في بداية التعامل في بورصة طوكيو للأوراق المالية اليوم الاثنين.
تراجع الناتج الصناعي الياباني للشهر الرابع على التوالي في مايو مسجلا أدنى مستوياته منذ الأزمة المالية العالمية في حين بلغ معدل البطالة ذروة ثلاث سنوات، مما يسلط الضوء على التداعيات الاقتصادية المؤلمة لفيروس كورونا.
أبقى بنك اليابان المركزي على سياسته النقدية دون تغيير متمسكا برأيه أن الاقتصاد سيتعافى تدريجيا من جائحة كورونا، ومشيرا إلى أنه تبنى إجراءات كافية بالفعل لدعم النمو في الوقت الحالي.
أظهرت مسودة ميزانية أطلعت عليها على رويترز اليوم الأربعاء، أن اليابان ستعد حزمة تحفيز جديد بقيمة 1.1 تريليون تشمل إنفاقا مباشرا كبيرا للحيلولة دون دفع جائحة فيروس كورونا ثالث أكبر اقتصاد في العالم نحو ركود أعمق.