كانت مدينة بورسعيد تواصل صمودها الأسطورى ضد قوات العدوان الثلاثى «بريطانيا وفرنسا وإسرائيل»
على هامش الانشغال بأعمار المرشحين فى الانتخابات الفرنسية، والقول إن إيمانويل ماكرون الأقرب للرئاسة وعمره 39 عاما، وعمره السياسى أقل من 10 سنوات، أشرنا إلى أن مفارقات السياسة.