يمكن ملاحظة النشاط الفنى المسرحى خاصة فى مسارح الدولة فمسارح الهيئة العامة لقصور الثقافة شهدت خلال الثلاثة أشهر الماضية زخما مسرحيا كبيرا.
نظل نجري في دروب الحياة بحثا عن الراحة بحثا عن الحب هربا من غربة النفس، عن توأم الروح عن من نرتوي منه ومعه قليلون هم من يكونون توأم أرواح ويصل الي روح الكون ويعرف العشق.