وكأنى أسمع صدى صوت «الجزيرة» فى ذلك التسجيل المصور، الذى نشره تنظيم داعش الإرهابى مؤخرا، نفس التقنيات، نفس الرسائل، نفس التكرار، نفس الغرض،
لا يوجد المزيد من البيانات.