فى كل اعتداء فاجر من أرباب الإرهاب، ومعاونيهم، تخرج علينا الألسنة المسمومة بالعديد من النظريات، والعديد من الادعاءات التى أصبحت مثل الثوابت الموسمية، ألسنة تشكك فى كل شىء لصالح أى شىء
لا يوجد المزيد من البيانات.