على خطى العذراء التى حملت المسيح طفلًا لاجئة إلى مصر هاربًا من بطش "هيرودس"، سارت الأمهات اللاجئات، نساء فررن من حروب أفريقيا ومجاعاتها، وقصف سوريا وحروبها، لا يبحثن إلا عن حماية أطفالهن الصغار.
لا يوجد المزيد من البيانات.