حذرت وزارة الدفاع الجزائرية من بيان مزور منسوب إلى مكتب الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة، وذلك فيما يتعلق بوضعية قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح.
فى يوم من أيام شهر مارس سنة 1941، والجزائر لا تزال تدافع عن حقها فى الاستقلال من الاحتلال الفرنسى الذى يفرض وجوده المادى والثقافى على الأرض..