من بين نساء عديدات فى مسيرة التاريخ الإنسانى، تظل قصة أم موسى، والدة النبي موسى وهارون وأختهم مريم وزوجة عمران، صاحبة النفس الذكية، وقلب نقي، وكانت على دين آبائها يعقوب وإسحاق..
قالت الدكتورة نادية عمارة، الداعية الإسلامية، إن فرعون اتهم سحرته بالتواطؤ مع نبي الله موسى،
اللحظات الأخيرة من حياة فرعون غرقا فى البحر، لحظات مهمة، عبر عنها القرآن الكريم، وتحدثت عنها كتب التفاسير.
فرعون موسى محط جدل للعديد من الباحثين على مدار التاريخ، حيث طرح العديد من الأقاويل إنه رمسيس الثانى.
ما حدث بين سيدنا موسى وفرعون وما يسمى بـ"الخروج" واحدة من القضايا التى خاض فيها التراث.
علاقة سيدنا موسى عليه السلام بمصر مثيرة، ودائما فيها قصص وحكايات وتأويلات.
قال الدكتور زاهي حواس، إنه حزن من معلومة أخرى أعلنها الدكتور على جمعة، أن رمسيس الثاني كان أحد الملوك وغرق
من هو فرعون الخروج؟ سؤال يبحث عن إجابة من آلاف السنين، خلاف تاريخى قائم حتى الآن، لم ولن ينتهى طالما ازدادت التكهنات، الثابت أنه "فرعون" لكن ما هويته لا يزال ذلك أمرا مجهولا تماما، وجنسيته أيضا لا تزال غامضة هل هو من أصول مصرية أم غير ذلك.
الاستدلال الأثرى والتاريخى حول حقيقة فرعون موسى، وهل هو ملك مصرى، أم أجنبى، وما هى أصل كلمة «فرعون»، هل هى اسم شخص، أم لقب كان يطلق على القصر، من الصعوبة بمكان.
فى السيرة الهلالية، صرخ البطل الأسطورى رزق بن نايل، صرخته الشهيرة فى وجه أخوه غير الشقيق «عسقل بن نايل» الذى حاول قتل الطفل أبوزيد الهلالى، لأنه أسود اللون قائلا له: «يا أخى كل البلاوى ولا دى».
أثار أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الدكتور سعد الدين الهلالى، كثيرا من الجدل بعدما تبنى ما ذهبت إليه التفاسير والكتب القديمة فى أن اسم فرعون موسى "الوليد" وأنه من خراسان.
لا تعرف هل هى محض مصادفة، أم أن الأمر يحمل معنى حضاريًا يحتاج إلى فحص ودراسة وتأمل أيضًا، ففى اليوم الذى نحتفى فيه بمرور 195 عامًا على فك رموز حجر رشيد
استمراراً لمسلسل هذيان حاخامات إسرائيل الذين يخرجون بتصريحات مثيرة للجدل بين الحين والآخر، قال الحاخام الإسرائيلى "نير بن أرتسى"، إن مصر سوف تتعرض للعديد من الويلات، مثلما تعرض فرعون موسى.