فى اللحظة التى تطأ فيها قدم الزائر أرض النوبة، يتبدل الإحساس بالوقت، ويشعر كأن نبضه انتظم على إيقاع آخر أكثر هدوءاً وصفاءً وعلى ضفاف النيل بجزيرة هيسا بمدينة أسوان، يجد الزائر نفسه جزءًا من مشهد لا يشبه أى مكان آخر "بيوت ملونة تستقبل الوافد بابتسامة، وأهالى بسطاء يمنحون السعادة بلا مقابل، وطبيعة تحمل سكونًا قادرًا على شفاء الروح قبل الجسد"، وسط هذا العالم المفعم بالصفاء انطلقت رحلة "معتزل السعادة".
"اليوم السابع" شارك مجموعة من السائحين من مصر والدول العربية والأجنبية ليخوضوا تجربة ممتدة خمسة أيام من التأمل والفن والوعى، تنتهى بتجربة عملية على جدران البيوت النوبية تعكس الحب والامتنان لأهل المكان كنوع من العطاء.

أثناء اختيار الألوان

أثناء المشاركة

ارتداء غطاء حماية

الألوان المستخدمة

البيوت-النوبية-القديمة

الرسومات بعد الانتهاء منها

المشاركات مع أهل النوبة

المشاركون فى رحلة معتزل السعادة

بوب النوبة

توجيه الرسم

جانب من الفن النوبى

جانب من ورشة الرسم

جدار البيوت النوبية

رسم البط

رسم الجداريات على البيوت

رسم الدائرة

رسم العقرب

رسم القلب

رسم مثلثات النوبة

رسومات

على ومها أثناء عرض اللوحات

مثلثات النوبة

مشارك يرسم عقرب

ندوة تعريفية قبل الرسم